الإدمان الرقمي - An Overview
الإدمان الرقمي - An Overview
Blog Article
يكون الأطفال والمراهقين أكثر عرضة للإدمان على الإنترنت للأسباب التالية:
الانسحاب: عندما يشعر الشخص بمشاعر سيئة وأحساسيس جسدية في حالة عدم تمكنه من استخدام منصات التواصل الاجتماعي.
ولمواجهة هذه المشكلة المتفاقمة، لا بد من اتخاذ إجراءات فعالة على المستويين الفردي والمجتمعي.. على الصعيد الفردي، يجب على الأفراد تطوير ضبط النفس والوعي بحدود استخدام التكنولوجيا، كتقليل وقت الشاشة، وتخصيص فترات راحة، والمشاركة في أنشطة بديلة صحية أمور ضرورية للسيطرة على الإدمان الرقمي؛ كما ينبغي على الأشخاص المتأثرين طلب المساعدة المهنية واتباع برامج علاجية للتغلب على هذه الحالة.
صحة أبوظبي تعلن إنشاء أول مركز متخصص في طب الحياة الصحية المديدة في العالم الصحة العالمية تطالب بإجراءات عاجلة بعد زيادة الإصابات بالسكري الحمى عند الأطفال.. أعراض وعلامات يجب مراقبتها عبد اللطيف المر: حقنة البرد خطيرة على الصحة ولا علاقة لها بالأمراض الفيروسية عاجل
يجب عليك قبل أي شيء الاعتراف بأنَّ هنالك مشكلة تحتاج إلى حل.
الإخفاق المُستمر في التحكم في استخدام الإنترنت أو تقليصه أو إيقافه.
وتتعاون فيلدينغ في الوقت الراهن مع بعض الشركات لمساعدة موظفيها على استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بحكمة، بدلا من تركهم ليديروا أمورهم في هذا نور الإمارات الشأن بأنفسهم. وتبدأ البرامج التي توفرها الشركة في هذا الصدد بورشة عمل يحضرها المعالجون وطالبو العلاج.
وشهدت السنوات الماضية محاولات مستمرة من جانب مستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي لتلقي علاج على يد متخصصين، بعدما وجدوا أنه من المستحيل الابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية الخاصة بهم، حتى عندما يرغبون في ذلك.
يرى الخبراء أن الأشخاص الأكثر تعرضًا لخطر الإدمان الإلكتروني هم الذين يفتقرون إلى ما يسعدهم وأن ليس لديهم ما يكفيهم من مستقبلات الدوبامين والسيروتونين المسؤولان عن تحسين المزاج.
يرغب المدمن في قضاء أطول وقت ممكن مع العالم الافتراضي المدمن عليه، فتنقطع علاقاته مع المحيط وينعزل عن المجتمع شيئاً فشيئاً.
يؤثر على سلامة اليدين والجسم ويسبب البدانة نتيجة الجلوس المفرط على الحاسوب.
وبالتالي، قد يجد اللاعب نفسه يقضي ساعات طويلة من اللعب مُتجاهلًا الأنشطة الأخرى الهامة في حياته.
أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من الإدمان.
الذي يساعد على تحسين الصحة النفسية والعاطفية للفرد ويزيد القدرة على التركيز والانتباه؛ ومن ثَمَّ يزيد الوعي لخطر الإدمان الرقمي والجلوس لمدة طويلة أمام الحاسوب والهاتف المحمول، ويزيد القدرة على تحديد الأولويات في الحياة وفهم الاحتياجات الشخصية، إضافة إلى أنَّ الاسترخاء يُحسِّن قدرة الفرد على النوم بعمق، وكل ما سبق يؤدي دوراً هاماً في زيادة قدرته على التحكم برغباته وسلوكه عامةً.